An Unbiased View of اكتئاب الشتاء عند الرجال
قضاء وقتٍ في الخارج كل يوم، حتى لو كان الجو غائمًا، حيث إن ضوء النهار يمكن أن يساعدك على الشعور بالتحسن.
وثيقة حقوق ومسؤوليات المرضى المحتوى التثقيفي - حقوق المرضى
الاكتئاب الموسمي: يحدث هذا الاكتئاب في الشهور الباردة من السنة نتيجة ضعف ضوء الشمس، وعادة ما يختفي بعودة أشعة الشمس.
يوفر الطقس البارد العذر المثالي لإلغاء خططك المسائية والاستمتاع بمشروباتك الدافئة، ولكن إذا كنت من النوع الذي يتغذى على التحفيز الاجتماعي؛ فإن بقاءك في المنزل قد يضايقك.
يمكن أن يساعد العلاج في تجنب المضاعفات، وبخاصة في حال تشخيص الاضطراب العاطفي الموسمي وعلاجه قبل تفاقم هذه الأعراض.
تصيب متلازمة اكتئاب الشتاء الأطفال والمراهقين أيضا وإن كانت علاماتها ليست بوضوح أعراض البالغين، لذا يفضل تحدث الآباء مع طبيب مختص حال التشكك في الأمر.
عادةً اكتئاب الشتاء يجعل الجسم يشتهي كميات متزايدة من السكر والكربوهيدرات، مثل: الشوكولاتة، والمعجنات، لذلك يجب الانتباه والابتعاد عنها، والتركيز على تناول الأغذية الصحية، مثل: الخضروات، والفواكه.
- التفكير السلبي والشعور باليأس أو انعدام القيمة أو الذنب.
الرياضة: تقلل الرياضة من الشعور بالتوتر، وفي الوقت نفسه تعزز إطلاق هرمونات السعادة.
تشريع الستائر، وفسح المجال لأشعة الشمس للدخول إلى المنزل أو مكان التواجد.
الاضطراب الاكتئابي المستمر: يمكن أن يحدث الاكتئاب المزمن عند الرجال، وعادة ما يستمر هذا النوع من الاكتئاب نور مدة عامين أو أكثر، ولكن تعد أعراضه أقل حدة من الأنواع الأخرى.
تناول وجبات صحية ومغذية على الرغم من أن الجسم قد يشتهي الأطعمة النشوية وعالية السكر، لذا يجب الالتزام بالخيارات المغذية، حيث تساعد الأطعمة الصحية التي تحتوي على ما يكفي من الفيتامينات والمعادن على التغذية والطاقة المناسبة التي تحتاجها.
يبدو أن هرمون الإجهاد الكورتيزول يلعب دورًا في الاضطرابات العاطفية الموسمية أيضًا، حيث يتم إنتاجه في الغدد الكظرية ويقوم بعكس ما يفعله الميلاتونين.
نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.